بحـث
Like/Tweet/+1
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
بالفيديو.. قصيدة علي حافظ شاعر الثورة للسيسي: طظ في مصر بتاعتك
الإثنين ديسمبر 23, 2013 12:40 am من طرف Admin
تعاليق: 0
رد قوي من د. محمد عمارة على فتوى الشيخ علي جمعة بجواز قتل المتظاهرين
الأحد ديسمبر 22, 2013 4:27 pm من طرف Admin
تعاليق: 0
جو تيوب | سيسي فايتنج تيروريزم Joe Tube | CC fighting terrorism
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:39 pm من طرف Admin
تعاليق: 0
جو تيوب Joe Tube -- الغراب أول عبد الفتاح السيســـي -- gold tube
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:34 pm من طرف Admin
تعاليق: 0
احلي حلقة جو تيوب - مين قال ان ده انقلاب الحلقه 8
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:26 pm من طرف Admin
تعاليق: 0
تسريب حلقة باسم يوسف الممنوعه من العرض التريقة ع السيسي
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:12 pm من طرف Admin
تعاليق: 0
متى تصبح صحافتنا سلطة رابعة؟
صفحة 1 من اصل 1
متى تصبح صحافتنا سلطة رابعة؟
متى تصبح صحافتنا سلطة رابعة؟!
2012-12-13
حمص(سورية)
ـ من عبد عرابي: تعودت ومنذ صغري أن أقرأ الصحف وأتابعها حتى صرت مثار
سخرية واستهزاء أقراني، ومن قلة حيلتي وضعفي أمام نفسي بقيت من القلّة التي
ما زالت تقرأ الصحف وتطالع أخبارها إلى الآن مع وجود مغريات كثيرة في
وسائل الإعلام الأخرى وخصوصاً الفضائيات.
لا أدّعي أنني أطالع صحفاً
كثيرة، إنّما هي صحيفة واحدة أقرأها كلّ يوم، تتغير بين الفترة والأخرى
بحسب المزاج والأحداث، وقد أتاحت لي ثورة الاتصالات ووصول الانترنت إلى
بلادي (وصل متأخراً) فرصة للاختيار بعد معالجة الممنوعات (بالبروكسات).
ممّا
حفظته وأدركته مبكراً أنّ للصحافة دوراً عظيماً في حياة النّاس، من حيث
نشر الوعي، والارتقاء بفكر الأمّة، والمساعدة في نقلها من حال الضعف والجهل
إلى حال القوة والعلم، وذلك من خلال قول كلمة الحقّ، والدفاع عن
المظلومين، وترسيخ القيم النبيلة والأخلاق الفاضلة، والبحث عمّا ينفع
الأمّة، وتشجيع المبادرات الخلاّقة والمبدعة التي توجد الحلول للمشاكل
والأزمات التي تعصف بالمجتمعات، كما أنّ من أهم وظائفها أن تعرّف الإنسان
بما له من حقوق وبما عليه من واجبات، وتأخذ بيده ليمارس حريته في الأقوال
والأفعال من غير مجاملة أو خوف.
هذا بعض ما أدركته وتعلّمته عن مكانة
الصحافة ووظيفتها ممّا جعلها تساهم عبر الزمن في التأثير على مختلف
التفاعلات المعرفية والسياسية والثقافية والاجتماعية، وكان لها دور حاسم في
العديد من التحولات التي عرفها العالم، وفي العديد من التطورات الاجتماعية
والسياسية التي عاشتها المجتمعات الحديثة.
أتحدث هنا عن صحافة حرّة
سمّاها الإنكليز في يوم من الأيام السلطة الرابعة أو صاحبة الجلالة، ولا
أتحدث عن صحافة الأنظمة الشمولية والديكتاتورية التي لا همّ لها إلا تلميع
القائد الفذ والزعيم الأوحد، ووصفه بما يصل إلى حد التقديس، ومدح سياسات
أنظمتها الداخلية والخارجية وإظهارها في غاية الكمال والذكاء رغم فظائعها.
غلب
على صحف العالم العربي هذا النوع من الصحف، والذي يعتبر مثله الأعلى صحف
الإتحاد السوفياتي سابقاً (لم يتغيّر حالها كثيراً في روسيا) وأشهرها
البرافدا وتعني بالعربية الحقيقة، والإزفستيا وتعني بالعربية الخبر، حتى
قيل فيهما: في الـ (برافدا) لا يوجد (إزفستيا) وفي الـ (إزفستيا) لا توجد
(برافدا) ومعنى ذلك في صحيفة (الحقيقة) لا يوجد خبر، وفي صحيفة (الخبر) لا
يوجد حقيقة. وهذه الصحافة الخشبية، غالباً لا يقرأها أحد، ويتحسر المرء على
الورق الذي طبعت عليه والحبر الذي كتبت فيه، وهي غالباً تستخدم لمسح زجاج
المحلات ومكاتب الموظفين.
مع إقرارنا الكامل بأنّه لا توجد صحيفة حرّة
بالمعنى الكامل والمطلق، فالتي لا تتبع لمؤسسات الدول وتروّج لمناهجها
وسياساتها، تتبع في سياستها ومنهجها لمن يموّلها ويدفع أجور موظفيها
وكتّابها (بصورة من الصور) لأنّ غالب صحفنا العربية لا تبيع ولا بنصف
تكلفتها، لعدم انتشار ثقافة القراءة عند الشعوب بشكل عام، ولمنافسة وسائل
الاتصالات الأخرى، كما لا ننسى انعدام الثقة فيما تنشره الصحف عند أكثر
النّاس، وذلك بسبب الصورة النمطية التي انطبعت في ذهن القارئ العربي عن
الصحف، حتى صار يضرب بها المثل فيقال عن الكلام الذي لا يتبعه فعل (حكي
جرايد) كلّ ذلك ثمرة طبيعية لتبعيتها للأنظمة القمعية وانعدام الحرّية في
الكتابة كما هو حاصل في باقي وسائل التواصل الأخرى.
بعد ثورات الربيع
العربي تفاءلنا خيراً في عودة الصحافة إلى دورها الريادي في إحياء وعي
الأمّة وصحوتها، وقد نالت حريتها ورُفِعت القيود عنها، ولكن الحقيقة التي
ظهرت بجلاء أنّ هذه الصحف إنّما هي جزء من تناقضات الحياة العربية بجميع
أبعادها السياسية والاجتماعية والثقافية، وبدل أن تكون عامل بناء وصحوة
صارت عامل هدم وتضليل وتفريق وتبرير، وانتشرت المهاترات والمناكفات التي
تتناول ذوات الأشخاص والبحث في القشور والسطحيات، وكنا نأمل أن ترتقي إلى
مستوى طموح وآمال الشعوب التي ثارت على الظلم والبؤس.
والعجيب
الغريب أنّ كل صحيفة من هذه الصحف تدّعي أنها وعاء الحرية ومنارتها، وأنّ
هدفها إنّما هو إظهار الحقيقة، وخدمة الوطن والأمّة، وهي في الحقيقة تدافع
وتناصر من يوافق فكرها وهواها، وربّما من يمولّها، ففرقت كلمة الأمّة،
وزادت التنافر بين الأفراد والجماعات، وضيّعت أخلاق المهنة وشرفها في كثير
من الحالات.
فما ترى فيها إلا الأخذ والرد، وهي اليوم تحكم على فلان أو
على الجماعة الفلانية أو النظام الفلاني بأنّه يعيش في العصر الحجري،
ويسوس شعبه بالعصا، ويكتم الأفواه، ويمنع الحريات، ويضع العقبات في مسيرة
التقدم والتنمية و.. وبعد فترة من الزمن ينقلب الحال، فيغدو النظام نفسه
منبر الحقّ والداعي إليه، ومناصر المستضعفين والمظلومين، وصاحب السياسة
الرشيدة والإدارة الحكيمة ورائد التطور والتقدم، بالإضافة إلى المبالغة
وتكبير الصغير وتصغير الكبير، ونقل الأخبار من غير تدقيق ولا تمحيص لتحقيق
السبق الصحفي، والاعتماد على مراسلين ينقلون ما يوافق أهواءهم وفكرهم، بل
وربما طائفتهم.
ما دفعني إلى كتابة هذه المقالة هو متابعتي اليومية لما
تنقله 'القدس العربي' في صفحتها الثامنة عن الصحف المصرية (التي تعتبر من
الصحف التي تمتعت بهامش حرّية منذ أيام النظام الديكتاتوري) فمنذ بداية
الربيع العربي ولا أقرأ فيها على الغالب - وخصوصاً هذه الأيام - إلا
الخصومات والمناكفات التي قد تصل إلى حد المهاترات والتي ربّما كانت أحد
الأسباب التي أوصلت مصر إلى هذه الحالة المضطربة .
قالوا إنّما سميت
الصحافة (السلطة الرابعة) لأنّها سلطة مضافة إلى السلطات الثلاث التشريعية
والتنفيذية والقضائية في الدول الديمقراطية، وذلك لما لها من دور عظيم
ومركزي في جميع جوانب الحياة السياسية والاجتماعية، فهي بمثابة السلطة التي
تراقب مدى قيام السلطات بواجبها، ومدى احترام هذه السلطات للقانون وحقوق
الإنسان، ولكن لا يمكن لها أن تشكل سلطة رابعة كما يراد لها إلا في ظل نظام
سياسي ديمقراطي يقر بمبدأ الفصل بين السلطات، وبسيادة القانون والمؤسسات،
ووجود وعي كاف عند ممتهنيها يميّزوا فيه بين مصلحة الأمّة كلها، ومصلحة حزب
أو فصيل أو جماعة أو طائفة.
وفي النهاية نتمنى أن يأتي ذلك اليوم على
عالمنا العربي تصبح فيه الصحافة سلطة رابعة حقّاً، تراقب وتنتقد وتبادر
وتناقش وتبحث في
شؤون الأمّة بحيادية وشفافية وبأسلوب حضاري بعيداً عن
التقريع والتجريح والتخوين والانحياز
حمص(سورية)
ـ من عبد عرابي: تعودت ومنذ صغري أن أقرأ الصحف وأتابعها حتى صرت مثار
سخرية واستهزاء أقراني، ومن قلة حيلتي وضعفي أمام نفسي بقيت من القلّة التي
ما زالت تقرأ الصحف وتطالع أخبارها إلى الآن مع وجود مغريات كثيرة في
وسائل الإعلام الأخرى وخصوصاً الفضائيات.
لا أدّعي أنني أطالع صحفاً
كثيرة، إنّما هي صحيفة واحدة أقرأها كلّ يوم، تتغير بين الفترة والأخرى
بحسب المزاج والأحداث، وقد أتاحت لي ثورة الاتصالات ووصول الانترنت إلى
بلادي (وصل متأخراً) فرصة للاختيار بعد معالجة الممنوعات (بالبروكسات).
ممّا
حفظته وأدركته مبكراً أنّ للصحافة دوراً عظيماً في حياة النّاس، من حيث
نشر الوعي، والارتقاء بفكر الأمّة، والمساعدة في نقلها من حال الضعف والجهل
إلى حال القوة والعلم، وذلك من خلال قول كلمة الحقّ، والدفاع عن
المظلومين، وترسيخ القيم النبيلة والأخلاق الفاضلة، والبحث عمّا ينفع
الأمّة، وتشجيع المبادرات الخلاّقة والمبدعة التي توجد الحلول للمشاكل
والأزمات التي تعصف بالمجتمعات، كما أنّ من أهم وظائفها أن تعرّف الإنسان
بما له من حقوق وبما عليه من واجبات، وتأخذ بيده ليمارس حريته في الأقوال
والأفعال من غير مجاملة أو خوف.
هذا بعض ما أدركته وتعلّمته عن مكانة
الصحافة ووظيفتها ممّا جعلها تساهم عبر الزمن في التأثير على مختلف
التفاعلات المعرفية والسياسية والثقافية والاجتماعية، وكان لها دور حاسم في
العديد من التحولات التي عرفها العالم، وفي العديد من التطورات الاجتماعية
والسياسية التي عاشتها المجتمعات الحديثة.
أتحدث هنا عن صحافة حرّة
سمّاها الإنكليز في يوم من الأيام السلطة الرابعة أو صاحبة الجلالة، ولا
أتحدث عن صحافة الأنظمة الشمولية والديكتاتورية التي لا همّ لها إلا تلميع
القائد الفذ والزعيم الأوحد، ووصفه بما يصل إلى حد التقديس، ومدح سياسات
أنظمتها الداخلية والخارجية وإظهارها في غاية الكمال والذكاء رغم فظائعها.
غلب
على صحف العالم العربي هذا النوع من الصحف، والذي يعتبر مثله الأعلى صحف
الإتحاد السوفياتي سابقاً (لم يتغيّر حالها كثيراً في روسيا) وأشهرها
البرافدا وتعني بالعربية الحقيقة، والإزفستيا وتعني بالعربية الخبر، حتى
قيل فيهما: في الـ (برافدا) لا يوجد (إزفستيا) وفي الـ (إزفستيا) لا توجد
(برافدا) ومعنى ذلك في صحيفة (الحقيقة) لا يوجد خبر، وفي صحيفة (الخبر) لا
يوجد حقيقة. وهذه الصحافة الخشبية، غالباً لا يقرأها أحد، ويتحسر المرء على
الورق الذي طبعت عليه والحبر الذي كتبت فيه، وهي غالباً تستخدم لمسح زجاج
المحلات ومكاتب الموظفين.
مع إقرارنا الكامل بأنّه لا توجد صحيفة حرّة
بالمعنى الكامل والمطلق، فالتي لا تتبع لمؤسسات الدول وتروّج لمناهجها
وسياساتها، تتبع في سياستها ومنهجها لمن يموّلها ويدفع أجور موظفيها
وكتّابها (بصورة من الصور) لأنّ غالب صحفنا العربية لا تبيع ولا بنصف
تكلفتها، لعدم انتشار ثقافة القراءة عند الشعوب بشكل عام، ولمنافسة وسائل
الاتصالات الأخرى، كما لا ننسى انعدام الثقة فيما تنشره الصحف عند أكثر
النّاس، وذلك بسبب الصورة النمطية التي انطبعت في ذهن القارئ العربي عن
الصحف، حتى صار يضرب بها المثل فيقال عن الكلام الذي لا يتبعه فعل (حكي
جرايد) كلّ ذلك ثمرة طبيعية لتبعيتها للأنظمة القمعية وانعدام الحرّية في
الكتابة كما هو حاصل في باقي وسائل التواصل الأخرى.
بعد ثورات الربيع
العربي تفاءلنا خيراً في عودة الصحافة إلى دورها الريادي في إحياء وعي
الأمّة وصحوتها، وقد نالت حريتها ورُفِعت القيود عنها، ولكن الحقيقة التي
ظهرت بجلاء أنّ هذه الصحف إنّما هي جزء من تناقضات الحياة العربية بجميع
أبعادها السياسية والاجتماعية والثقافية، وبدل أن تكون عامل بناء وصحوة
صارت عامل هدم وتضليل وتفريق وتبرير، وانتشرت المهاترات والمناكفات التي
تتناول ذوات الأشخاص والبحث في القشور والسطحيات، وكنا نأمل أن ترتقي إلى
مستوى طموح وآمال الشعوب التي ثارت على الظلم والبؤس.
والعجيب
الغريب أنّ كل صحيفة من هذه الصحف تدّعي أنها وعاء الحرية ومنارتها، وأنّ
هدفها إنّما هو إظهار الحقيقة، وخدمة الوطن والأمّة، وهي في الحقيقة تدافع
وتناصر من يوافق فكرها وهواها، وربّما من يمولّها، ففرقت كلمة الأمّة،
وزادت التنافر بين الأفراد والجماعات، وضيّعت أخلاق المهنة وشرفها في كثير
من الحالات.
فما ترى فيها إلا الأخذ والرد، وهي اليوم تحكم على فلان أو
على الجماعة الفلانية أو النظام الفلاني بأنّه يعيش في العصر الحجري،
ويسوس شعبه بالعصا، ويكتم الأفواه، ويمنع الحريات، ويضع العقبات في مسيرة
التقدم والتنمية و.. وبعد فترة من الزمن ينقلب الحال، فيغدو النظام نفسه
منبر الحقّ والداعي إليه، ومناصر المستضعفين والمظلومين، وصاحب السياسة
الرشيدة والإدارة الحكيمة ورائد التطور والتقدم، بالإضافة إلى المبالغة
وتكبير الصغير وتصغير الكبير، ونقل الأخبار من غير تدقيق ولا تمحيص لتحقيق
السبق الصحفي، والاعتماد على مراسلين ينقلون ما يوافق أهواءهم وفكرهم، بل
وربما طائفتهم.
ما دفعني إلى كتابة هذه المقالة هو متابعتي اليومية لما
تنقله 'القدس العربي' في صفحتها الثامنة عن الصحف المصرية (التي تعتبر من
الصحف التي تمتعت بهامش حرّية منذ أيام النظام الديكتاتوري) فمنذ بداية
الربيع العربي ولا أقرأ فيها على الغالب - وخصوصاً هذه الأيام - إلا
الخصومات والمناكفات التي قد تصل إلى حد المهاترات والتي ربّما كانت أحد
الأسباب التي أوصلت مصر إلى هذه الحالة المضطربة .
قالوا إنّما سميت
الصحافة (السلطة الرابعة) لأنّها سلطة مضافة إلى السلطات الثلاث التشريعية
والتنفيذية والقضائية في الدول الديمقراطية، وذلك لما لها من دور عظيم
ومركزي في جميع جوانب الحياة السياسية والاجتماعية، فهي بمثابة السلطة التي
تراقب مدى قيام السلطات بواجبها، ومدى احترام هذه السلطات للقانون وحقوق
الإنسان، ولكن لا يمكن لها أن تشكل سلطة رابعة كما يراد لها إلا في ظل نظام
سياسي ديمقراطي يقر بمبدأ الفصل بين السلطات، وبسيادة القانون والمؤسسات،
ووجود وعي كاف عند ممتهنيها يميّزوا فيه بين مصلحة الأمّة كلها، ومصلحة حزب
أو فصيل أو جماعة أو طائفة.
وفي النهاية نتمنى أن يأتي ذلك اليوم على
عالمنا العربي تصبح فيه الصحافة سلطة رابعة حقّاً، تراقب وتنتقد وتبادر
وتناقش وتبحث في
شؤون الأمّة بحيادية وشفافية وبأسلوب حضاري بعيداً عن
التقريع والتجريح والتخوين والانحياز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين ديسمبر 23, 2013 12:40 am من طرف Admin
» رد قوي من د. محمد عمارة على فتوى الشيخ علي جمعة بجواز قتل المتظاهرين
الأحد ديسمبر 22, 2013 4:27 pm من طرف Admin
» جو تيوب | سيسي فايتنج تيروريزم Joe Tube | CC fighting terrorism
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:39 pm من طرف Admin
» جو تيوب Joe Tube -- الغراب أول عبد الفتاح السيســـي -- gold tube
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:34 pm من طرف Admin
» جو تيوب | خد فيشار Joe Tube | 5ood fichar
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:29 pm من طرف Admin
» احلي حلقة جو تيوب - مين قال ان ده انقلاب الحلقه 8
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:26 pm من طرف Admin
» جو تيوب | كاتالونيا - جو تيوب | كاتالونيا
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:22 pm من طرف Admin
» جو تيوب - السيسي محرك أحاسيسي
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:20 pm من طرف Admin
» تسريب حلقة باسم يوسف الممنوعه من العرض التريقة ع السيسي
الأحد ديسمبر 22, 2013 3:12 pm من طرف Admin